ترجمة الحدث - احمد أبو ليلى نشرت صحيفة هارتس يوم أمس مقابلة أجراها جاك خوري مع القيادي في حركة فتح جبريل الرجوب، تحدث عن أمور مهمة من قبيل انتخابه نائباً للرئيس ومرشحاً محتملاً للرئاسة، وعن دحلان، وإمكانية انهاء الانقاسم.

الحدث - رام الله قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح اللواء توفيق الطيراوي، اليوم الثلاثاء، إن الأسير مروان البرغوثي قائد وطني تختطفه حكومة الاحتلال، وليس زعيماً إرهابياً.

عقب رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الثلاثاء، على انتخاب الأسير مروان البرغوثي بالمرتبة الأولى للجنة المركزية لحركة فتح.

يختلف المراقبون ممثلو القوى والأحزاب الوطنية والخبراء والمحللين السياسيين حول صحة وسلامة الإجراءات الإدارية والتنظيمية للمؤتمر السابع لحركة (فتح) وما سبقها وتلاها من مواقف وقرارات وتحالفات وكولسات قد تكون مست الكثير من مواد النظام الداخلي لحرمة فتح، وخاصة فيما يتعلق بالعملية الديمقراطية، وتراتبية جداول أعمال المؤتمر وفق الأصول فمنهم من اعتبرها خروجا على أسس ومبادىء العملية الديمقراطية، ومنهم من أكد على نزاهتها وشفافيتها وعدالتها، وبعضهم اعتبرها عرسا وطنيا غير مسبوق، والبعض آثر الصمت ورفض التعليق

الحدث- رام الله فيما يلي قائمة بأسماء أعضاء اللجنة المركزية لحركة فتح كما أعلن عنها الرئيس محمود عباس في الجلسة الختامية للمؤتمر العام السابع لحركة فتح اليوم الاحد 4-12-2016:

أسماء الفائزين في اللجنة المركزية، وعدد الأصوات

في اليوم الخامس والأخير لفعاليات المؤتمر العام لحركة فتح، فرزت اللجان اليوم، الأحد، أصوات أعضاء المؤتمر الخاصة باللجنة المركزية للحركة، والتي حملت أسماء 18 عضواً، منهم 12 عضواً كانوا أعضاء سابقين في اللجنة منذ المؤتمر السادس للحركة، فيما انتخب أعضاء المؤتمر فقط ستة أعضاء جدد لخوض غمار اللجنة المركزية لحركة فتح.

الحدث- القدس أشار مصدر مطلع لـ "الحدث" عن مؤشرات أولية لفوز وتقدم الأسماء التالية في انتخابات اللجنة المركزية لحركة فتح، حيث جاءت الأسماء حسب الترتيب على النحو الآتي:

بدأت الجلسة المسائية للمؤتمر العام السابع لحركة فتح ، بكلمة لرئيسه عبدالله الأفرانجي ، والتي تميزت بالعفوية والصخابة دعماً للرئيس محمود عباس ، الذي ألقى كلمته أمام الحضور وجاء فيها :

تعقد حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" مؤتمرها العام السابع يوم غد الثلاثاء في مدينة رام الله، وسط آمال لدى الجمهور الفتحاوي أن تعيد الحركة ترتيب أوراقها الداخلية، بما ينعكس إيجابياً على الوضع الفلسطيني الراهن، ويساهم في رسم ملامح واضحة للمرحلة المقبلة، وكل هذا مرتبط بنجاح المؤتمر من عدمه.